An Unbiased View of إدارة المخاطر في التداول



⏳ لا تتداول بدافع الملل أو عدم الصبر، بل انتظر الفرص ذات الاحتمالية العالية.

الحفاظ على المكاسب المحققة في أثناء التداول من خلال اتخاذ إجراءات حماية الأرباح.

النجاح في التداول يعتمد على بناء عادات إيجابية تُحسن من أدائك على المدى الطويل. العادات الجيدة توفر لك إطار عمل يساعدك على اتخاذ قرارات مدروسة.

إدارة المخاطر هي حجر الأساس للنجاح في عالم التداول. الأسواق المالية ليست لعبة حظ، بل مجال يتطلب التخطيط والانضباط لتجنب الخسائر وتحقيق الاستمرارية.

إن أدوات تحليل المخاطر هي عبارة عن وسائل مُخصصة لإعانة المتداولين على تقييم المخاطر المحتملة؛ وبالتالي التحوط لها قبل بدء التداول الفعلي، ويمكن الاستدلال على تلك المخاطر من خلال الاهتمام بإجراء التحليلات الأساسية والفنية بشكل مُسبق، وذلك على النحو الآتي:

يضمن تعريف نسبة مخاطرة إلى عائد واضحة أن تكون الأرباح المحتملة مبررة مقارنة بالمخاطر المتخذة.

 تحديد حجم المراكز: تعتمد هذه الخطوة على سابقتها، حيث إنه بعد تحديد مستوى المخاطرة يجب تحديد حجم كل مركز أي حجم الصفقات.

تؤدي ردود الفعل العاطفية، مثل الخوف والطمع وعدم الصبر، إلى قرارات تداول سيئة وتُضعف حتى أفضل الاستراتيجيات.

السوق غالبًا ما يكون مليئًا بالتقلبات التي الإمارات قد تؤدي إلى اتخاذ قرارات عاطفية.

يضمن وجود أصول تحقق أداءً جيدًا حتى إذا كان البعض الآخر يعاني.

تقوم هذه الاستراتيجية على نظرية "عدم وضع كل البيض في سلة واحدة"، أي أنه لا يجب المخاطرة بجميع الاستثمارات في صفقة واحدة، أو اقتصار الاستثمار على سوق محدد أو أداة مالية مُعينة، إنما التنوع من أسس إدارة المحافظ الاستثمارية بنجاح، إذ يضمن تجنب أي خسائر كبيرة قد الامارات تنتج عن تراجع أو التقلب المفاجئ في قطاع أو أصل مالي ما.

استخدم التحليل الفني والأساسي لتحديد نقاط الدعم والمقاومة القوية.

مواسم هادئة: تكون الأسواق فيها متذبذبة دون اتجاه محدد، مما يزيد من احتمالية اتخاذ قرارات خاطئة.

الالتزام بخطة تداول: حدد معايير الدخول والخروج وأحجام الصفقات وحدود المخاطرة بشكل واضح والتزم بها تمامًا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *